نيوزيلندا ودائع الضرائب وصناعة الفوركس

نيوزيلندا ودائع الضرائب وصناعة الفوركس نشر قبل 3 سنة | 00:38 | 4 أبريل 2013 لا توجد تعليقات أصبحت فكرة سيئة السمعة من فرض ضرائب على الودائع حديث المدينة عندما سارعت قبرص لجمع بعض المال قبل أسابيع قليلة. على الرغم من أنه كان واحدا من شروط ترويكا للحكومة أن تمنح خطة الإنقاذ التي تشتد الحاجة إليها، واجه اقتراح الكثير من الانتقادات والمقاومة. ومن المثير للاهتمام، بعض صناع القرار من نيوزيلندا ويبدو أن تعتقد خلاف ذلك. يجب أن نعرف أن بنك الاحتياطي النيوزيلندي كان من الصعب في العمل في دراسة السياسة المفتوحة قرار البنك (OBR) ليتم تنفيذها في نيوزيلندا. ورد في مراحله النهائية الآن، وprogramwhich ستحدد كيفية التعامل مع المؤسسات وinsolvencywill تتطلب المودعين على تحمل الخسائر في مدخراتهم من أجل تمويل من البنوك الإنقاذ. بينما الآن بالتأكيد من الظروف المثقلة بالديون في أوروبا، كانت نيوزيلندا يقظة متزايدة في الحفاظ على النظام المالي الخاص بها. مؤخرا، وهيئة السوق المالية والمسجل من مقدمي الخدمات المالية (FSP)، تسليم مذكرة شديدة اللهجة لجميع الشركات نيوزيلندا المسجلة لدى FSP قائلا ان عليهم ان يكون لها مكتب البدني في البلاد. فإن أي شركة الذي لا يتوافق مع ولاية تسجيلهم إنهاء. ماذا يعني هذا بالنسبة لنيوزيلندا ق صناعة الفوركس؟ حاليا، يعتبر نيوزيلندا كملاذ آمن للوسطاء الفوركس. نيوزيلندا تفتخر اقتصاد قوي نسبيا، وخالية من الاضطرابات المالية في الغرب. وبالإضافة إلى ذلك، فإن البلد جغرافيا بالقرب من منطقة آسيا والمحيط الهادئ وقربها يجعل من الاسهل للوسطاء للوصول إلى سوق ضخمة محتملة لتجار الفوركس هناك. وأخيرا، وربما الأهم من ذلك كله، والتنظيم المالي في البلاد هو أقل صرامة مما كانت عليه في الدول الغربية، مما يجعل من الاسهل للوسطاء للقيام بأعمال تجارية. ولكن اذا ما نفذت ولاية جديدة، قد نيوزيلندا تفقد هذا التصور وسيط من كونه ملاذا آمنا، مما يمكن أن يسبب وسطاء الفوركس لاتخاذ عملياتها في أماكن أخرى. وبطبيعة الحال، لديه تنظيم أكثر صرامة أيضا بعض الآثار الإيجابية. على سبيل المثال، يمكن للعملاء أن تطمئن التي، بصرف النظر عن البلد اقتصاد مستقر والنظام المصرفي، والسلطات في نيوزيلندا يقومون أيضا وظائفهم لضمان أن القطاع المالي يبقى مستقرا. في نهاية المطاف، ما إذا كان النظام الجديد سوف تضر أكثر مما بقايا جيدة أن ينظر إليها. في الوقت الراهن، وأيضا فقط لننتظر ونرى!